CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

الاثنين، 9 أغسطس 2010

Back 3>



احتاجكِ جدا
احتاج وضوحك .. غموضك .. تأملي لك
احتاج شعوري الذي كنت احس به عند انفرادي بك
اكذب معك
اصدق معك
وارتكب معكِ كل المحرمات
فانتي وسيلتي الوحيده للحريه
احتاجكِ في كل يوم تركتك فيه
في كل دقيقه رغبت فيها بالبكاء
وعند كل فرح
اتذكرك .. ابحث عنك .. واتمنى لو كنت استطيع
ممارسة العشق معكِ من جديد
على انغام تلك الموسيقى التي اعتدنا على سماعها سويا
احتاجكِ
لتتحدثي عني حين التزم الصمت
اصرخي باعلى صمتك بدلا مني
تمردي بدلا مني
عاندي بدلا مني
ابكي انفجري وعبري عن نفسك
كوني كياناً لك
لم استطع انا منحه لنفسي
انقطعت عنك
واعترف بالتقصير
لاكني اعود لك من جديد ايتها الحروف
لـ الامسك من جديد
استمد القوة منك
وانسج منك كلاماً لم استطع يوما قوله !!

الأحد، 20 يونيو 2010

خرافه كتبت من أجلي ..





عندما أقرر أن احبك

تطير الطيور
تهب الرياح
ويتساقط المطر
تتفتح الورود
تغيب الشمس
وتنطلق صافرات الانذار
لتعلن الحيوانات حالة هدنه !

فيتحول بيتي لعربة سندريلا
وتبدا عقارب الساعه بالسير للخلف

عندما اقرر أن احبك

تتحول جميع الفتيات الى سمينات
وكأن القدر لا يحتمل الخطا ابدا
فيصنع ذالك الحذاء في لحظات ليكون لقدمي
وقدمي فقط


وتتحول ملابسي البيتيه لفستان من عصر السبعينات
وتتجمع الطيور على راسي لتصنع منه تحفه فنيه
وتطير بي العربه الى حيث انت ..

فقط عندما أقرر أن أحبك
يتغير العالم من حولي
ومن حولك
فتتحول سيارتك الزرقاء الى حصان ابيض
وتنبت الاشجار في الشوارع
لتتحول مدينتنا الى غابه
ويصبح جميع الرجال اقزاما يرتدون ملابس خضراء

عندما اقرر
تسير الفتيات الى قصرك بكل جنون
متأملين ان الخرافه لن تتحق
واني لم أولد بعد
فتبدأ الادوات الموسيقيه بالعزف
لتعلن ابتداء الحفله الراقصه

عندما اقرر ان احبك
تدق الساعه معلنه انها الثانيه عشر
لكني لم ااتي بعد
وانت مفقود !!
فتجن الفتيات
ويصدر قرار من قصرك الابيض بالبحث عنك
فينتشر رجال مسلحين بكلاب بوليسيه في كل مكان
وكأنهم يبحثون عن قاتل او هارب سجن

لكن ... الشمس تعود
والغابات تختفي
والموسيقى تتوقف
والحيوانات تهاجر

فيتوقف البحث
وتعود الفتيات خائبات
ويعود الرجال رجالا

أما انا وأنت
فنكمل قصتنا هناك في ذلك العالم
بعيدا عنهم ..

عندما اقرر ان احبك
لن اعيش الخرافه كما هي
فهي تحتمل الـ صدفه

عندما اقرر ان احبك يا سيدي..
هذا
يعني
اني
احبك
فعلا


...

من الإرشيف =) ..

اعترافات انثى !!



في داخلي اعصآر انثوي هآئــج
يقتلع كل مافي طريقه من الاشيـآء
ليبحث عن رجل يعشقني بلا كبريـآء ,,,
لاغوص معه في بحر اللا حدود .. اللا اضوآء
ليبحث عن يد اسندها تحتي كل مسـآء ,,,
لاعيش على حرارتها .. في كل شتـآء
ليبحث عن بيت بلا سقفٍ بلا ابواب ,,, يزرعني فيه بلا استحيـآء

في داخلي اعصآر ... يتوهم صوت الاطفال ... صوت بكـآء
إني حولك لا تبكي فأنا لستُ بصمـآء
سأضمك لي .. لكني لا اعلم كيف واين أجدك ؟
فانت هناك في داخل تلك الاعمـآق ...!

....


كُتبت قديما .. قبل عام أو أكثر !

الجمعة، 11 يونيو 2010

أعين لا ترحم !

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كم هي خائنه تلك الأعين
كم أكرهها
تلك التي لا تكتفي بالنظر للأمام
بل تحاول الوصول لكل الاتجاهات
بعد منتصف الحسد
تتتجمع بها قوى الحقد والجشع
تتسلل كاللص
بكل خفه ! تمد يدها لتسرق منا حقيبة الفرح
تلك الحقيبه التي لطالما امسكناها بكل احكام
حملناها معنا في كل مكان
خوفا من ضياعها
لكن في لحظه ما !! حينما يغمرنا الفرح حقا ,
نعتقد اننا اصبحنا بامان
فتسرق منا !
.............

الاثنين، 31 مايو 2010

أيها الحلم ,,, توقف عن العبث بمشاعري !




صباحكم طفوله
صباحكم
ارواح طاهره
تكبر في دواخلنا
تجبرنا على العطاء ..
ابتسامات
لن نمل تأملها
نظرات
تحكي لنا قصص رقيقه ..
قصص صباحيه ناعسه
يليها عناق دافئ ناعم هش يملؤه الحنان
فقبله على تلك العينين
صباحكم
رائحتهم المميزه
شقاوتهم البريئه
وكلماتهم المغريه
التي تجبرنا على اعادة ذاك العناق مرات ومرات
وتوزيع تلك القبل حيث نشاء

صباحكم
طفل شقي نام بينكم
راقب نظراتكم
فضحك ضحكه شريره
وكأنه فهم كل شي
لكنه أصر مع ذلك على النوم بينكم !

أما
صباحي
فأحلام
استيقظ منها ويدي على بطني !
وكأني حقا اعيش ذلك الاحساس المذهل
حين يكون هناك روح اخرى
تنمو بداخلك لتحميها
تشعرك بنبضاتها وحركتها
فتمنحك تلك القوة الكامنه

التي تساعدك على الاستمرار !


الأحد، 30 مايو 2010

puzzle faces !




كيف تحولت ملامح تلك الوجوه من حولي
الى قطع مبعثره .. صعبة التركيب !!
الا وجهه !!!
لم ..؟
هل هذا هو الوجه الحقيقي للعالم !

الخميس، 18 مارس 2010

Yarb ..!



فتح الستار !!
وعلي الآن ان اعبر
حتى اصل لتلك القطعه الخشبيه المزخرفه
المصنوعه بعنايه فائقه
فقط من أجلي !
امشي بلا تركيز
بلا استيعاب !!
ارى العديد من الوجوه حولي تحدق بي !
شفاه تتحرك فكانها تقرا تعويذات او طلاسم سحريه !!
ايدي تتصافق ببطء لكني اسمع صداها يعلوو فيعلو !
ابتسامات منتشره في كل مكان
تتحول لقهقهات المهرجين !
ترعبني !!
على يساري عجوز تتحدث بخفه
وكأنها تكلمني !
تراقبني بعينين تدمع !!
كم اود الرجوع لكِ .. والارتماء في حضنك
لكني لا استطيع
ارهقني المسير وعلي الوصول
فعقلي لا يفكر الا بذاك الكرسي الخشبي المزخرف
اريد الوصول اريد الوصول اريد الوصول اريد الرجوع !!